منذ ان سمعت خبر وفاة الفنانة العراقية المصرية نادية وأنا حزين علي وفاة هذه الفنانة التي عشقت الفن فأعطته بسخاء وحازت علي حب المصريين قبل العراقين والعرب لها في جميع ادوارها بالتليفزيون والسينما فكانت طاقة إيجابية في واقعها وتمثيلها وتواجدها في آي مكان كانت لديها مساحة من الصبر والجلد لم أشاهده في فنانة من جيلها فاكسبها حب الجميع وأصبحت لها مكان ومكانة في قلوبنا جميعا

نشر بموقع من المواقع الصحفية المتميزة مقالا علي صورة استعراض لمعلومات مهمة رأيت أن من واجبنا جميعا أن نستمتع بقراءته ، فهو مقال ودعوة للمعرفة الهامة بين الأصدقاء والأشقاء والمواطنين الذين يعيشون علي أرض واحده ،ويتكلمون لغة واحده ،ويشربون من منبع واحد ،ومشاركون في منازعاتهم وقضاياهم وانتصاراتهم وشوارعهم ومساكنهم وحدودهم

أسم السيمفونية السينمائية وصل الي وجداني بأكثر من معني للأسم  .. وأكثر من تفسير .. حمل مع الأسم معاني كثيرة كانت كامنة في وجدان المشاهد وفجرتها هذه السيمفونية  التي اطلق عليها  (صاحب المقام) لفيلم رائع من روائع الكاتب الصحفي صاحب الابعاد الرباعية ابراهيم عيسي والمخرج الشاب محمد العدل

سيتعرض كل قارئ بعد قراءة السيرة الذاتية للمنتج الدكتور إبراهيم أبو ذكري ، إلي حالة من الذهول بكم النشاط والخبرات والشهادات العلمية والمراكز الرئاسية في  المؤسسات الإعلامية ، فقد عمل الدكتور في شتي المجالات ومنهم الاعمال الحرة وكل ذلك مرفق بالسيرة الذاتية التاريخية التي ستكون أفضل طريقة لوصف شخصيته ،بمقوله اطلقها في لقاء تليفزيوني بقوله تعليقا علي مسيرته الحياتية والمهنية ،، 

رسالة مفتوحة الي معالي وزير الري ومعالي محافظ الجيزة للاستجابة علي منع الطريقة الوحشية التي استخدمتها ادارة الطب البيطري لمنع أضرار الكلاب الضالة من الشارع المصري